سيدي الرجل، الحجم غير مهم

في دراسة أجريت على 200 سيدة من كلّ الأعمار، الانتماءات العرقية، والعادات الجنسية تبين أن 82 % منهن كنّ راضيات عن العضو الذكري الذي كان كافيا لإرضائهن، وكان متوسطه حوالي 15.24 سم. وبالمناسبة هذا هو متوسط حجم العضو الذكري عند الرجال، وفقا لمسح عن أسلوب الحياة الجنسية تم خلاله قياس العضو الذكري لـ 300 رجلا أثناء الانتصاب.

وقالت 9% من النساء بأنهن يرغبن لو كان العضو الذكري أكبر من المعدل قليلا أي 17.78 سم، بينما قالت 2% بأنهن يفضلن أن يكون العضو الذكري بطول 25.4 سم إلى27.4 سم.

وأخيرا قالت 7 % من النساء بأنهن يرغبن في قضيب أصغر من المعدل حوالي 12.7 سم، لكن بشكل نهائي ماذا فكرت النساء حقا بطول حجم العضو الذكري؟

ويبدو أن معظم النساء اللواتي خضعن لدراسة اتفقن بأن الرجل يمكن أن يكون واثقا بنفسه، وناجحا على المستوى الشخصي، والمالي وجميع نواحي حياته، ولكنه مع ذلك لن يكون سعيدا إذا شعر أن عضوه الذكري أقل من المتوسط العام، أو حتى إذا كان ضمن المتوسط.

ومن المؤسف أن يعتقد الرجال بأن طول العضو الذكري هو ما يجعله أفضل، فتلك ليست دائما الحالة. في الحقيقة، اشتكت العديد من النساء اللواتي أقمن علاقة جنسية مع رجال يملكون عضوا ذكؤيا أطول من المتوسط بأنهن لم يتمتعن ببعض الأوضاع الجنسية، فأخر شيء تريده المرأة هو الشعور بالضيق أثناء ممارسة الجنس.

وعند سؤال النساء عن الأمور الأخرى المميزة بالإضافة إلى الطول، ذكرت معظمهن أن النظافة تأتي أولا، وإليكم ما يهم النساء
56% توقعن أن يكون العضو الذكري من نفس لون بشرة الرجل.
23% توقعن أن يكون جلد العضو الذكري ناعما جدا.
21% كن سعيدات لوفرة العروق.

أما المفاجأة فكانت في نظرة النساء لعملية الختان، فبينما اعتقدت بعضهن بأنّ الرجال غير المختونين كانوا أكثر عرضة أكثر لإصاباتهم بالأمراض، أو ببساطة لم يحبّوا شكل العضو الذكري، بينما فضّلت نساء أخريات ببساطة العضو الذكري الطبيعي.
وأكثر النساء على أية حال لم يبالين كثيرا بشكل العضو الذكري.

أما العامل العرقي فبين أن عضو الرجال السود أكبر من المعدل، والأسيويون أصغر من المعدل، ولكن ليس بكثير.
في الحقيقة يعتبر عضو الرجال السود أكبر من الرجال القوقازيين، لكن بنصف 1.23 سم تقريبا في المعدل، والرجال الأسيويون أصغر بنصف 0.75 سم في المعدل.

لكن الشيء المثير حول كلّ هذا هو أن مهبل المرأة مصمم لاستقبال عضو الرجل من عرقها، وذلك صحيح فالنساء الأسيويات يملكن مهبل أصغر من النساء السود التي يملكن الأكبر، بينما تملك النساء القوقازيات مهبل متوسط الحجم يلائم عضو الرجل القوقازي.
يذكر أن الطول المتوسط للعضو الذكري المنتصب بشكل عام يساوي تقريبا 15.24 سم، والمحيط المتوسط للعضو الذكري المنتصب يساوي تقريبا 12 سم

جهاز لتبادل القبلات عن بعد لحماية الأزواج من الخيانة

تمكن باحث سنغافوري مختص في الروبوتات من إبتكار جهاز صغير يمكنه نقل قبلات الأزواج والأقارب عن بعد، لخلق حالة شعورية بحضور الطرف الآخر وعدم غيابه.

وفي الوقت الذي رأى فيه بعض الأشخاص وسيلة لمنع الخيانة بين الأزواج الذين اضطرتهم ظروف الحياة إلى الابتعاد لفترات طويلة، حذر خبير صحة نفسية  وتعود  فكرة الجهاز خشية أن يصبح بديلًا للعلاقات الإنسانية، مؤكدًا أن اكتمال المشاعر الإنسانية يستوجب وجود الطرفين معًا.

ويرى هومان ساماني -مخترع الجهاز الذي تحدثت عنه عديد من الصحف- أن المسافر الذي تفصل بينه وبين أهله أو زوجته بلدان كثيرة سيجد في الجهاز الحل الأنسب للتمكن من تقبيل زوجته أو أهله وهو بعيد عنهم.

وأطلق هومان على جهازه المبتكر اسم "رسول القبلة" وهو يتخذ هيئة كرة دائرية صغيرة على شكل أرنب له أذنان وعينين، والأهم أن له شفتين عريضتين من السيليكون الاصطناعي شديد الحساسية للمس.

ولكي يعمل الجهاز عليك أن تشتري زوجين منه؛ الأول يكون لدى من تحب والآخر يكون معك، وعندما تطبع قبلة على شفة الجهاز، فإن شفة الجهاز الآخر ستقوم بالتحرك مقلدة حركات شفتيك، ما يجعل الطرف الآخر عندما يضعها على خده يشعر بحركة شفتيك، كما لو كنت معه تمامًا والعكس، فتشعر كما لو كنت تُقبل من تريد بالفعل.

ورأى بعض المعنيين بالشأن الأسري والاجتماعي أن الجهاز يمكن أن يساعد في حماية الأزواج الذين اضطروا إلى الابتعاد عن بعضهما لفترات طويلة لظروف عمل أو غيره من الوقوع براثن الخيانة الزوجية، وذلك باستشعار كل واحد منهما بحضور الطرف الآخر معه.

وفي تعليقه على فكرة الجهاز، قال الدكتور أحمد نايل -اختصاصي العلاج النفسي، أن هذا الجهاز لا يستطيع أن يساعد في خلق حالة شعورية بين طرفين، لأن المشاعر الإنسانية تحتاج لكي يكتمل حدوثها وجود الطرفين معًا".

واعتبر أن: "هذا الجهاز لن يعدو كونه وسيلة من وسائل التفريغ، لأن الحالات التي يشعر فيها الإنسان بالنشوة الطبيعية تستلزم وجود طرف آخر، وهذا شيء غير طبيعي".

وحذر نايل من "أن يتسبب هذا الجهاز في حدوث انحرافات في السلوك، بحيث يصبح هذا الجهاز بديلًا للعلاقات الطبيعية السوية بين الأطراف".

رداً على هيفاء وهبي... إليسا: أنا الأولى .. وهيفاء تدافع عن مهووستها "رغد"

أقيم منذ أيّام حفل توزيع جوائز مواقع التواصل الإجتماعي الذي يقام للمرّة الأولى في لبنان، وحصلت فيه الفنانة هيفاء وهبي على جائزة النجمة الأكثر تفاعلاً على تويتر.

ولكن يبدو أن هذه الجائزة فتحت الباب أمام انتشار جوائز أخرى، حيث نشرت قائمة تبيّن نتائج عن المشاهير الأكثر جماهيريّة ومتابعة على تويتر فاحتلت فيها الفنانة إليسا المرتبة الأولى، وتليها الفنانة نانسي عجرم، ومن ثمّ تأتي هيفاء في المرتبة الثالثة.
وتأتي هذه الصورة في وقت تنتشر الكثير من الأقاويل والتشكيكات في جائزة مواقع التواصل الإجتماعي، خصوصاً بعدما سرّب للإعلام عن فوز هيفاء قبل أيّام من إنتهاء التصويت.


من جهة أخرى بعد الجدل الكبير الذي أثارته ‘مهوسة هيفاء وهبي ‘ المشتركة رغد الجابر في مرحلة تجارب الأداء من برنامج أرب آيدول، وانتشار خبر انتحارها واجراء العديد من المقابلات معها بعد أن حققت فقرتها عدد مشاهدات بالملايين.


سئلت هيفاء وهبي عن رأيها برغد الجابر في أحد المقابلات وكان كالتالي : ‘أنا بشكر محبتها ولم أحب كيف تعاملت معها اللجنة لأنها بالأخر هي إنسانة، ومش معناه ان موهبتها ضعيفة أو ما عندها موهبه يتعاملو معها بهل طريقة” وكل إنسان حر بقدم أفكارو ويطرح حبو يمكن موهبتها ما وصلت بس حبها وصلني وأنا بشكرها’.